إني أعزيك لا انـي على طمـعٍ
======================== من الخلود ولكن سنـة الديـن
فما المعـزي بباقٍ بعد صاحبـه
======================= ولا المعزى وإن عاشا إلى حين
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الله يخلف عليك بأفضل من ماإفتقدته
أما بالنسبة للقصيده فليس مثلي من يقيّمها
سلمت يمينك ،، أيها الشهم الكريم خصاله
محبكـــ / أبو فهد