كتاب : طريق الحج الكوفي السلطاني ( درب زبيدة ) "_ وفروعه _"

[ريف النشاما]

_(عدل العنابة نحو معدن القرشي )_
يقول الحربي "( وطريق الثلماء إلى الطريق الأعظم عند الميل التاسع من بريد الفرا فذلك ما يعدل طريق الثلماء )

""""""""""""""""""""""""""""""""""
قلت :_بعد تتبع الدرب بدقة تبين لي بشكل واضح وأصبح جليا ليس فيه شك
وكما ذكرت سابقا بأنني أرى بأن الثلماء هي آثار قصيرة ، وهذا عدل نحو الطريق الأعظم ، والفاصل في (نص الحربي ) هو الواقع والأعلام
وقد يكون / وهنا لا أجزم ولكن قد يكون هناك أخطآء في النقل أو النسخ ، فخلطت الثلماء بالأعظم / لأن المسافة على ثلاثة أميال لا تنطبق إلا على الثلماء

أما الآن فسوف نتوجه بكم من العنابة نحو الطريق الأعظم ، من الميل التاسع / والمعشى ياريف وين ، المعشى مغيثة

=========
===
==

تحدثت عن هذا الموضع قبل سنوات مضت ،، وقد تم تغطية الجزئية الواقعة بين العنابة والحريرة في ذلك الوقت ، ولكن أبو ذيب ما خلاني في حالي فعيفني بالبحث كله ، هالحين تعال شوف شويهاتي يابو ذيب فشويهاتي صرن بعارين
vv
هنــــــ(1)ـــــــــــــا@@_@@هنــــــــــ(2)ــــــــــــا



هناك علم جنوب العنابة ، وهذا يأتي بعده بقليل


وهذا العلم الآخر وهو مقابل له بنفس المنطقة ولايبعد عنه كثيرا


علمان متجاوران


بقرب جبال العبد


يقع بجانب هجرة بطيحان والموقع يحتوي على أكثر من أثر وأساسات على
مرتفع بجانب الأعلام



_( بدع جاوان )_
آبار بطن الرمة بجوار بدع بن جوان / وبجوارها المطاوي موارد عذبه

"


أعلام الطريق بعد خروج الدرب من وادي الرمة (بدع جاوان) بجوار الفروثية وقبل الحريرة المجاورة لها


أحد الأعلام المندثرة


أعلام طينية / أعتقد بأنها كانت مبنية من الطين على مر العصور وهذا الرأي من كثرتها على الدروب

""""""""""""""""""""

_(الحريرة)_
قلت :_وهي عبارة عن حرة صغيرة تنتشر فيها أساسات المنازل والركامات الحجرية الكثيرة ، وهي على طريق العدل نحو المعدن من العنابة ، أشك بوجود آثار أخرى مندفنه فيها ، قد يكون من ضمنها بركة مندثرة ولكن لم أجد ما أركن إليه ، و لا تزال تحت البحث / وهي من مكاشيت ابو سعد المشهورة (هع)

الحريرة وبجوارها الفروثية على جانب الرمة وخلفهما بدع بن جوان رحمهما الله


علم الحريرة الكبير ، على السمت نحو العنابة


(رحى) وجدت في الحريرية وهي مماثلة للأرحية المنتشرة على طريق الحج

""

[ريف النشاما]

"" أعلام الخروج والدخول للحريرة ""


"



علم كبير خارج المنزل


"



علمان صغيران للتوجيه



أعلام الطريق نحو المعدن



النحيتية غرب الجادة ، والمحدد أسمر العشاريات



أعلام التوجيه



أعلام الطريق على السمت نحو المعدن



"



"



"



"



هذه الأعلام المندثرة تكثر على الفروع لقلة الصيانة


"



نحو العنابة



نحو المعدن ، ويبدوا طريق مسفلت يصل بدايع ذوي صلاح بالنحيتية


واحدة من الآبار المكتشفة على الطريق يمنة الجادة


أثر الرحاء على الحجر

[ريف النشاما]

أعلام الطريق نحو المعدن / شرق النحيتية وهي تسير بحذاء شعيب الطرفاوي يسرة الشعيب


بعده علمان للتوجيه بجوار منازل ذوي صلاح



وعلم آخر على الحزم الأبيض



"



"



علم مندثر نحو المعدن / وتظهر جبال المسمى



نحو العنابه نفس العلم



"



علمان صغيران للتوجيه وضبط المسار



"



"



"



في هذا الموضع علم وأساسات مندثرة تبدوا لمبنى / جوار المسمى



أساسات ، المبنى



بعده بقليل



ممر الدرب



أعلام الطريق غرب المسمى



"


"
ممر الدرب ، وهو على السمت مباشرة من العنابة حتى المعدن

[ريف النشاما]

أحد الأعلام المندثرة على الطريق / وسط الصورة جبل عجاجان


العلمان البارزان البينان ، لتحديد المسار وضبطه على مرتفع هذه الأكمة / وبجوارها أساسات جدارية وركامات حجرية حول الأكمة ، وهي على طرف الطريق المسفلت بين النقرة والنحيتية


"


بعض الأساسات المندثرة


تقاطع الدرب مع طريق النحيتية النقرة


علمان وأساسات على طرف شعيب صغير قد تكون لحوض أو بركة صغيرة


ممر الدرب بين جبلي المجيني


الدرب يسلك السمت نحو المعدن


أحد الأعلام المندثرة ( أرى بأنها أعلام مبنية بالطين )


أعلام الطريق يمنة الجبل


أعلام وركامات حجرية متفرقة


علمان واضحان بجوار كهف المجيني


علمان متقابلان لتحديد المسار وضبطه


الأعلام متتابعة نحو المعدن على السمت


"


"


أعلام الطريق المندثرة عنابه حتى المعدن

[ريف النشاما]

لا زلنا نحث السير على ركابنا نحو المعدن ، ومنه إلى مغيثة الماوان لللمصعد نحو مكة

أعلام الطريق تتجه بنا نحو المعدن ، حيث دخلنا سمر المعدن


أعلام مبعثرة وأخرى منقوله


"


علمان للتوجيه نحو المعدن


الدرب يسلك هذا الشعيب الجميل


أعلام غريبة طولية عكس القبله كالتي رأتيها على الأخرجه ، وقد نبشت ، قد تكون عدد وقد تكون توجيه


الركاب هدها السير / فجنحت للقر بهذا الحر

"

"


ونعود لأعلامنا فقد اقتربنا من النهاية

"


الدرب يسير نحو الجبل حيث المنزل شرقيه والمعدن أمامانا


هذه الأكمة يسرة الطريق


أحد الأعلام المندثرة


مسار الطريق


ونزلنا المعدن حيث يمر الدرب شرقيه ويخترق أكماته ومنازله المتعددة يمنة ويسرة


المعدن وأمامانا آثاره القديمة / وقد سيج منه هذا التل وبجواره آثار كثيرة للتعدين القديم


الأعلام عادت بعد المعدن

[ريف النشاما]

المنازل والتلول الأثرية / وأكوام التعدين القديمة تنتشر حول الموقع حيث يخترقها الدرب نحو المنزل



أعلام الطريق تخترق هذه السمر الجميلة شرقي هذا الأسمر الكبير وهو العلامة البارزة للمعدن


أعلام الطريق ومسلك الدرب نحو المنزل وأيضا مواقع التعدين الأخرى


الأعلام على جانب هذا الأسمر وبجواره ممر ضيق لأحد الشعاب حيث ينحدر معه الدرب للدخول على المنزل


الدخول إلى المنزل


منزل معدن القرشي قديما (النقرة)

[ريف النشاما]

_(معدن القرشي)_
يقول الحربي ( ومن أراد معدن القرشي تيامن حتى يلقاه البريد ، وربما ضل الناس بالليل فيه )
ويقول ياقوت (وبقرورى يفترق الطريقان طريق النقرة ، وهو الطريق الأول عن يسار المصعد ، وطريق معدن النقرة وهو عن يمين المصعد ..)
"_ ويقول الدكتور سعد (معدن النقرة من أهم المواقع الأثرية الواقعة على درب زبيدة كونه أحد المعادن القديمة في جزيرة العرب بالإضافة إلى كون النقرة كانت من المحطات الرئيسية على طريق الحج ولفترة طويلة في العصور الإسلامية المختلفة وتقع غرب بركة الحميمة بحوالي 24 كيلا ،، وهي على طريق المدينة القصيم القديم )*

قلت :_ معدن القرشي (النقرة) يعتبر المحطة الأولى على طريق المدينة ،، وهو من المحطات الرئيسية على طريق الحج ، حيث تصله " ستة طرق " بأعلامها وهذا عدد كبير يدل على أهميته وعلى موقعه المتمركز بين الدروب
وفيه من الآثار الكثير ، حيث أنه من أكبر أماكن التعدين في الجزيرة العربية قديما

"
vvv
تحدثت عن هذا الموقع وعن طريق المدينة الفرعي باختصار على هذا الرابط هنــــــــــــــــــا
""""""""
||"""""""""""""""""""""""""""""""||
_(الطريق الرابط بين المعدن والنقرة)_
هناك طريق يربط بين معدن القرشي ومنزل الجفنية / النقرة قديما وفيه أعلام
علم الخروج من المنزل نحو منزل الجفنية


مسار الطريق عبر هذا الوادي المنحدر من منزل المعدن نحو الجنوب الشرقي


أعلام الطريق نحو الجفنية



أعلام الدخول لمنزل الجفنية من معدن القرشي في غربي الموقع
المنزلنا قريبان من بعضهما البعض كما هو الحال بالنسبة للحميمة / فالمنازل الثلاث تشاهد معالمها من كل موقع / يعني مافيه نفر زيع

||""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""||

"""
"""
"""


_(الطريق بين معدن القرشي و المدينة النبوية)_
النقرة (معدن القرشي ) مركز تجمع عدة طرق تذهب إلى المدينة فعدل البصرة وقرورى
وما حولها تنطلق نحو المدينة النبوية عبر طريق رئيسي حتى يصل إلى المدينة
وقد حدد منازله عدد من البلدانيين والجغرافيين القداما والحاليين
نذكرها هنا بشكل مختصر
vvv
_(العسيلة)_
والتي قد تكون بئر عرجاء حسب ماذكره الهمداني وبن رسته وبن قدامه

vvv
_(المحدث)_
....... والمتعشى ((المحدث) أو ابرقيه

vvv
_(بطن نخل )_
...... ثم يجتمعون ببطن نخل (الحناكيه) الآن.... كما ذكر ذلك حمد الجاسر


أعلاه ،، صخرة الحناكيه "تقع شرق الحناكيه" على يمين المصعد نحو المدينة ،، مليئه بالكتابات ومسيجه بالكامل ،، وتشاهد شمال الطريق المسفلت الآن

vvv
_(الطرف)_
ثم الطرف ( الصويدره )

vvv
_( السقرة )_
وضع ابن رستة "السقرة " على 15 ميلا من بطن نخل
قلت :_السقرة أو الشقرة ،، منها يسير الدرب على نفس المواضع التي ذكرناها في طريق فيد
||||||||||||||||||||||||||||||
"""""


_(الطريق بين معدن القرشي ومغيثة الماوان)_
قلت :_" أما " من يريد الخروج من _ معدن القرشي _ على الطريق الأعظم نحو مكة فهذا يخرج من المعدن نحو المغيثة كما ذكر ذلك الحربي بقوله (ومن المعدن إلى المغيثة ستة وعشرون ميلا .. وقال ، والمعدن حصن حوله خندق ، وله بابان )
والدرب بين معدن القرشي ومغيثة الماوان نحو الطريق الأعظم /هو امتداد لطريق العنابة

وقد تعجبت كثيرا عندما سرت على هذا الدرب من كثرة أعلامه ووضوح أمياله / مما يدل على أنه كان ذا أهمية بالغة وناله من الاهتمام والصيانة الشئ الكثير
بل حتى السيارات تسير مع هذا الدرب في جواد ترابية كبيرة عامرة مما يدل على أنه لا يزال
يؤدي دوره الريادي بالذات بين صبحا والنقرة
وأنا كذلك قطعته بكل سهولة لوضوح معالمه وكثرة أعلامه الثنائية المتتابعة بين الأميال

" وسوف " يكون السير / من "مغيثة نحو المعدن" حتى / تكون المتابعة والشرح متوافقة مع الصور

أعلام الخروج من منزل مغيثة في الجهة الغربية الشمالية نحو المعدن


أعلام الطريق الثنائية لتحديد المسار وهي كثيرة جدا صورنا ما يكفينا منها للبيان


علم ميلي بعده يقطع الدرب وادي ساحوق


الأعلام تتاولا نحو المعدن


علم ميلي وسط الصورة

"


علمان لضبط المسار

[ريف النشاما]

علم ميلي كبير


حتى أعلام التوجيه بهذا الدرب مميزة وكبيرة

"


يالها من أرض عذية بيضاء حلية ، هذه البياضة وقت المطر لا تسألونني عن جمالها القتال


علم ميلي كالبردة ، جميل يأسر لب الزبيدي


علم ميلي آخر ويظهر جبل الماوان


علمان للتوجيه وخلفهما سمر ممتدة


علم ميلي كبير جدا تبدى لي من مسافة بعيدة على ظهر هذا الحزم وخلفه هضيبة حموان


العلم الميلي الكبير نحو الماوان


أعلام التوجيه وخلفهما سلسلة جبال زريرة


أعلام الطريق تدخل في سمار صبحا على السمت

"


أعلام الطريق نحو صبحا


قلت :_يقول الحربي "(وعلى سبعة أميال من الماوان على غير الطريق بموضع يعرف بالحمارة ، بئران مطويتان ماؤهما عذب ، وبها يستعذب من يريد المغيثة ..)
قد يكون هذا الموضع هو صبحا "وهناك"_ آبار رأيتها في وادي صبحا ولم أقف عليها

قرية صبحا والتي تقع على الدرب حيث يحفها من الجهة الغربية


أعلام الطريق بعد قرية صبحا


هضيبة حموان الجميلة


علم ميلي كبير غرب جبل حموان


علم ميلي كبير بجوار الطريق السريع سلم من الدمار ولا يزال في خطر

[ريف النشاما]

العلم والخط الكهربائي واتجاه الطريق نحو النقرة


هنا اضطررنا لقطع الطريق بسبب الطريق السريع والتوجه إلى أقرب مخرج / للعلم غرب الدرب مخرج آخر للجمال / وجدنا هذه العبارة قبل مخرج النقرة بعد أن قطعنا وادي قصيرة


وهكذا عدنا لسمت دربنا نحو المعدن حيث يمر بجوار جبال ريك الجميلة / والسمراء المصلوخة


جبال ريك وسمره الجميلة / مسار الدرب الخط الأحمر


العلم الميلي الكبير وجبال ريك وسماره الجميلة

"

قلت :_ يقول الحربي "(وعلى أحد عشر ميلا من المعدن بئر مالحة ، وبعدها بئر أخرى ..)
وهي قريبة من هذا الموضع ، هناك شعاب كبيرة يمر عليها الدرب كشعيب قصيرة ولكن لم نقف على البئر وهي على هذه المسافة المعطاة من المعدن / وأيضا هناك آبار السيافية على الطريق وآبار أم الدبا بائنة قليلا
علمان للتوجيه وضبط المسار


العلم الميلي الكبير وأحد معالم جبال ريك الأحمر/ خلفه سمراء السيافية


علمان للتوجيه وما أكثرها


من هذا العلم خلفه " جبل الأحموم"ونشاهد جبال متعشى السمط على الطريق الأعظم نحو الشرق

[ريف النشاما]

علم ميلي شرق سلسلة من السمار _ سمار السيافية


علم ميلي كبير نحو الشرق وتظهر سمار الأشماط


علم ميلي آخر نحو النقرة / هناك عدة أعلام ثنائية لتحديد المسار مررنا عليها / بعده بقليل
يقطع الدرب الطريق المسفلت الجديد الرابط بين النقرة وطريق المدينة السريع
عند موضع "دشة إفيعية"


علم ميلي آخر بعد أن قطعنا الطريق المسفلت / الصورة نحو الجنوب وتظهر جبال ريك


الطريق يتجه نحو النقرة وأعلام التوجيه المبعثرة


علم ميلي كبير بجوار تلك النويقات المخروشات / أعوذ بالله هن شافن السيارة ، طقن طقة وحدة وعجزت الحقهن



علمان للتوجيه ويظهر برج النقرة


علم ميلي كبير / تظهر خلفه النقرة الحديثة


الدرب يسلك يمنة على السمت نحو النقرة القديمة خلف الحزم / علم الطريق يسرة


النقرة من أعلى الممر


مخرج الطريق من معدن القرشي نحو مغيثة الماوان


قلت :_ذكر الحربي في نهاية وصفه لطريق المغيثة بقوله "(وبعد ذلك يعدل الناس ، فمن أراد الجادة عدل يمنة ومن أراد المدينة عدل يسرة ، فأول منازل الجادة : مغيثة الماوان ، وأول منازل المدينة : العسيلة ..)

هذا العدل لا أدري كيف نبدأ به / أما قوله في منازل جادة الدرب ومنازل المدينة فمعلوم
لكن الإشكال في العدل ، هل يعدل المصعد أم المنحدر / ومن أين ، من المعدن أم من المغيثة
هذه الجزئية على وجهها لا تأتي إلا للمنحدر ، أو نعكس يمنة ويسرة ... وشكرا

""""""""""""""""""""
""""""
"""
انتهى

[ريف النشاما]

"----------------**----------------"
"
_(العدل الثامن )_

_(طريق معدن القرشي من قرورى)_
يقول الحربي " (ومن أراد معدن القرشي تيامن حتى يلقاه البريد ، وربما ضل الناس بالليل فيه ..)"

ويقول ياقوت (وبقرورى يفترق الطريقان طريق النقرة ، وهو الطريق الأول عن يسار المصعد ، وطريق معدن النقرة وهو عن يمين المصعد ..)

قلت :_أما طريق معدن القرشي فإنه يسلك طريقا يجعل السناف يسرة ،،حيث يخرج بين الأعلام الغربية للمنزل و تشاهد الأعلام الكبار على الجبل وعلى الآرض في الميل الأول حتى تصل إلى بركة أم جعفر ومسجدها ومنها تقطع الجادة الشعيب وتجعل السناف يمنة بين أعلام الخروج الكبيرة ثم تتجه مباشرتا إلى المعدن وتجعل جبل العبد يسرة ، والردهاء يمنة وتخترق جبال الردهاء ثم تتجه نحو سمرالمعدن
(وهنا تفاصيل العدل الكاملة والتي لأول مرة يكتب عنها حسب علمنا بهذا الشكل المفصل)
بداية الوجهه بعد العلم الغربي خارج سياج منزل قرورى


أعلام السناف الممتد


أكبر أعلام الطريق والذي يلفت الأنتباه يأتيك يسرة بعد الخروج من منزل قرورى غربا والجبال يسرة


علم آخر قبل المنزل


يقول الحربي :_ (وخلف قرورى بميل بركة لأم جعفر ، ومسجد خرب ، يمنة الطريق )


علم كبير متهدم دلالة على البركة والمسجد يراه كل خارج وقادم للقارورة ،، في وسط الصورة جبل الحميمة


وأول ما يقابلك مسجد المنزل


البركة والتي وقفت عليها قبل سنوات عدة


البركة وقد اختفت جدرانها إلا اجزاء بسيطة توضح ماهيتها حيث تأكد لي بأنها بركة مربعة ،، ومدخل المياه لها بدون شك من الجهة الشمالية ،، يالها من بركة في سويداء القلب ،، في وسط الصورة جبل الردهاء

"

"


في هذه الجزئية يتبين جدار البركة وأعتقد بأن مدخل المياه مع هذه الزاوية


"



هذه الصخرة معلم بارز غرب البركة وتظهر الردهاء وسط الصورة
جنوبا



نحو الغرب ،، نفس المعلم ويالها من حصيات


"
قلت :_ومن البركة شدينا الرحال نحو المعدن مع العدل الثامن ،، وتركنا الطريق الأعظم ، وخرجنا من بين أعلام الخروج نحو المعدن ،، على السمت تلوح في الأفق أمامانا خشومٌ عالية ، في القلب غالية


وعلم بعده بقليل تُدغدغ حصياته أشعة الشمس


علمان للدخول صغيران وهما لضبط المسار نحو المعدن على السمت


من شعاب القارورة العذية تظهر خشوم الجبال الحلية ، الردهاء وماجاورها من حمر وسمر

"

[ريف النشاما]

حصاة الداب تشاركنا الرحلة


وأول ميل بعد المنزل


وعلم آخر بعده في المنتصف بين الميلين


والميلي الآخر وتظهر حصاة العبد ،، وهي يسرة الدرب يحفها من جانبها الشمالي


حصاة العبد ،، وعلمها الميلي في جانبها الشمالي الغربي


وعلم للتوجيه بين الأميال


علمان لضبط المسار


بعدها بقليل علمان آخران لضبط المسار


وعلم ميلي كبير


اتجاه الطريق وتظهر روعة عبال القارورة والردهاء تلوح بالأفق
ممر الدرب وسط الصورة


وعلم كبير في أعلى مرتفع من الأرض يتبختر في بهاء وتظهر في الصورة
السجينة ،، الردهاء تم إحاطتها بسوار من سياج
الردهاء يمنة الطريق

الدرب يمر مع جانب الخشم في يسار الصورة
وسط الصورة تظهر ......؟


علم آخر صامدا بين الخطوط من عشرات السنين ،، وقد يكون الطريق المسفلت أنقذه للعيش أكثر
الدرب يمر مع الريع يسار الصورة
الجبل الأسمر .....؟


الطريق من رأس العلم الذي خربقت أمتانه الفئران ،، الدرب يخترق هذه الجبال الرائعة


هنا تكثر أعلام التوجيه الصغيرة لضبط الدخول مع المسار الصحيح بين الجبال ،، وهذا يتكرر في كثير من المواضع

[ريف النشاما]

علمان للتوجيه بُعثرا عن موقعهما ،، ولكنهما لا يزالنا يصران على البقاء

"


علم الدخول إلى الممر الجميل


ومنه ،، الردهاء السجينة ،، تودعنا كآخر علم تراه غربا ،، وداعا أيتها الردهاء


علم الممر وبداية الممر ،، تظهر جبال العبد والقارورة ،، ابداع في استقامة الطريق


الدخول للممر بين هذه الجبال الجميلة


يقول الحربي "( وبين السابع والثامن قباب وخزانة لخالصة ... "وعند المشرف واد عام به بئر ردية وقباب يسرة .... )

وبدأنا نكتشف ماخلف الممر ،، أوووه (العزبة) وسط الصورة


المتن الأيمن للمصعد


المتن الأيسر ويظهر أحد الأعلام



ركامات حجرية كثيرة ومتفرقة في هذا الموقع الجميل


ممر الدرب يخرج بين السمر في مقدمة الصورة وتظهر سمر المعدن ،، على السمت مشاء الله


الممر بعد أن تجاوزنها غربا


منطقة سهلية واسعة تحيط بها الجبال من كل جهه ،، موقع مميز جدا للرحلة


(العزبة) سكبه ،، وينك يابو ملوح o,o

الممر ،، صباحا من أول أعلام التوجيه نحو المعدن


"
قلت :_
خبرات كبيرة استخدمت في رسم الطرق وتحديد المنازل والأعلام بشكل يثير الدهشة
مماجعلها تبقى صامدة كل هذه القرون

[ريف النشاما]

قلت :_
علمان للتوجيه بين الجبال نحو المعدن


موقع فسيح وجميل وهناك مكامن مميزة
أحد أعلام التوجيه يظهر أمامنا
بنات العزبة


السمر يمنة ،، الحمر يسرة



أحد أعلام الخروج من بين السمر والحمر ،، ومن بين السمر الخلفية أعلام انظر أدناه



هنا ،، في هذا الممر هناك قباب بسفح هذه السمراء ولها أعلام صغار وهي يمنة الطريق على متن (العزبة)


علم صغير يدل على هذه القباب وأيضا هو ممر يؤدي إلى الدرب ،، لكن الهدف من الأعلام هو القباب يمنة ويسرة ،، لأن الدرب يمر يسرة عنا الآن


القباب المندثرة وهناك أخرى مقابلة لها على الأسمر الآخر


صورة عكسية للدرب نحو الشرق ويظهر الممر بشموخه وسط الصورة ،، العلم أدنى الصورة
-- V ----------




أعلام الخروج الصغيرة

"



وهنا تزول كل ريبة ،،، العلم الميلي الأول بعد الممر نحو المعدن
وسط الصورة جبلان بارزان ،، المعدن دونهما مباشرة
والدرب يسير على سمتهما ،،
تابعوا معنا


من خارج الجبال ويظهر الممر بروعته
الممر يشاهد حتى تصل إلى سمر المعدن
علم صغيرللتوجيه
(شرق)


علم مندثر بجانب هذه الشجرة الجميلة ويظهر الممر شرقا ،، ويسار الصورة ..... o,o .. وداعا
شرق


أحجار العلم ،، ويظهر أيضا جبلا المعدن ،، يسيران معنا
غرب


وعلم آخر شرق


نحو الغرب


قباب مندثرة (شرق)



جبلا المعدن غرب



علم آخر نحو الشرق (نحن نسير غربا ،،)

[ريف النشاما]

قلت :_
علم ميلي تم تخريبه وتفريق حجارته


أعلام الطريق نحو المعدن


علمان صغيران للتوجيه نحو الجادة


أحد الأعلام المندثرة تحت طبقات الثرى


الشمس أعلنت نهاية اليوم وأعلنا معها نهاية التتبع والبحث عن المتعشى



تقاطع الدرب مع طريق النحيتية النقرة المسفلت ،، حيث كان نهاية يوم جميل
وحان وقت المتعشى

--------"---------

وفي الصباح الباكر توجهنا نحو الهدف حيث وصلنا إلى النقطة السابقة

أشعة الشمس المشرقة تدغدغ مشاعرنا وتشير لنا إلى هذا العلم الميلي الذي يقطع كل ريبة على مدخل سمر المعدن والتي ذكر الحربي بانه قد يتيه الناس فيها بالليل
وهي كما قال

العلم بجانب الطريق وقد سلم من الحفريات


الأعلام بعد الأسفلت نحو المعدن


أعلام دلالة ،، الاتجاه بين الأعلام على السمت


علم ميلي


"


"
حفريات تنقيب ،، بعثروا روس الهضاب


"


"


"


"



الممر نحو المعدن


علم ميلي


"



"