شكرًا لك استاذ محمد على هذا الخبر
ولقد انتظرنا طويلا لتسجيل هذه المواقع على خريطة الآثار الأممية ، علي الرغم أنها لم تحظى بالاهتمام المأمول ... بل بكثير من الوعود التي لا طائل من ورائها ، وأشير الى أن الطرق لم تصل الى بعضها ويعتبر الوصول اليها شاقا ، فضلا عن دراستها وبحثها ، حتى أضحى زوار الشويمس من الخواجات الذين ساروا على درب أجدادهم من الرواد الأوائل ......
ولعل الهيئة بحاجة الى وضع استراتيجية جديدة تضع في الاعتبار أكثر من تسجيل آثارها في منظمة اليونسكو ، و المدائن (الحجر ) بقضها وقضيضها دليل على مسلسل نزيف الحجر لدينا ....
بوركت أخي محمد وإلى غد أفضل