شكرا لك أبو إسماعيل على طرح هذا الموضوع والذي يستفيد منه من لم يكن له شرف مقابلة أم جنيب على الطبيعه
والشيء بالشيء يذكر
حصلت لي قصه مع أصدقاء شرواك قبل سنتين في جو سمين
وصلنا إلى موقع مبيتنا مع غروب الشمس وكان الجو باردا والمنطقه بها أطنان من الأرطى فقام إثنان بنصب الخيمه وإثنان بجمع ما تيسر من الحطب وبعد سهرة ممتعه على فنجال وعلوم رجال خلدنا للنوم
بعد صلاة الفجر ومع بزوغ أول بصيص من النور قمت بممارسة رياضة المشي ولم أكد أبتعد عن المخيم مائة متر حتى عدت ورجلاي لا تكادان تحملاني من الهلع فقد وجدت آثارا قريبة مما طرحت صورا لها ..... عشرات منها وكلها باتجاه المخيم ... ركضت إلى زملائي وبدأنا بالتفتيش عن هذه الزواحف القبيحه
.
.
.
.
كان للفطور طعم آخر ذلك اليوم حيث أنه اتضح بعد شروق الشمس أن الآثار كانت لأجزاء من الحطب كانت عالقة بثوب أحد الإخوه