ابن الأعرابي قال في بيت عمرو بن كلثوم:
وأعرضت اليمامة واشمخرت
أي أبدت عرضها. ويقال ذلك لجبلها وهو عارضها
العارض جبال مرتفعة تستقبل الآتي من الغرب إلى الشرق في هضبة نجد وهو من ضمن سلسلة جبال طويق الممتدة من السليل جنوباً إلى الزلفي شمالاً وهي جيرية التكوين حسب تصنيف المختصين
الملتقى يقع إلى الشمال الغربي منه خشم هدباء خشم التراب ويليه خشم الحصان وهو اشهر من نارٍ على علم يرى من مسافة بعيدة جداً وإلى الجنوب من الملتقى جبل فهرين كما في الخريطة
سيله من جهة الغرب ينحدر إلى الجنوب الغربي بواديين متجهين احدهما إلى بلدة البرة والاخر إلى بلدة العويند وسيله من جهة الشرق ينحدر إلى حريملاء ولايفوت الزائر إلى الملتقى زيارة السفح او المطل الذي لايبعد عن الملتقى سوى 1300م من اعالى جبال طويق بإرتفاع 884 متراً عن مستوى سطح البحر
( يجب توخي الحذر عند المطل )
وللأمانة انه قد سبقني إلى الملتقى من وضع عليه علامة زائد بطول 2×2م ويبدو انها منذ زمن ليس بقريب حتى اني لم اضيف الى رسمه سوى محراب صغير ملاصق له والحقيقة ان اضافتي لم تكن مناسبة مع الرسم وسوف اضع صورته قبل وبعد الإضافة
الحياة النباتية
السمه السائدة شجر الطلح ثم قليل من السلم والسدر ونبات النصي والحزى
الحياة الحيوانية
الثعلب الضب النسر الغراب ام سالم ام سويد وطائر الحجل