أخوي \\\ فهد الدوسري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً :- أشكرك على النظرية التي لم يراها بعد الله ثم سواك يا أبن بلدي وخوالي .
ثانياً :- أشكرك على التعمق في ما هو صغير جداً وذلك نابع من الله ثم انك تبحر في ما هو غائب تحت رمال بلادنا وارضنا الحبيبة .
ثالثاً اسمح لي ان أدلو بدلوي رغم انني لست بمتخصص في الجولوجيا أو ما هو قريب منها ولكن تستطيع ان تسميها انها خواطر مبحر في ملكوت الله وحسب ما أوردة ربما أكون قريب من الصواب أو بعيد منه "-
انا أعتقد ان تل الآبار التي حدتها انها تنقسم إلى عدة اقسام وهي :-
1: ابار مائوها غائر وبعيد عن سطح الارض ؟
رأيي ان تلك الابار ربما انا في أرض رملية ونعلم ان الرمل يمتص الماء وبفعل الحرارة تسمح تلك الرمال لمياة الامطار ان تذهب ابعد ما يكون لحرارة الشمس لكي تحتفظ على اقل بنسبة رطوبه لها وقد نرى نوعية النباتاتات التي تنبت بالقرب من تلك الآبار فإن كانت نباتات لا تحتاج لمياه بستمرار فقد صحة نظريتي . والله اعلم
2:- أبار مائها قريبة من السطح :-
ربما تكون تلك الآبار في أرض صلده يعني ( صبخة ) ولا يوجد على سطحهه رمال ولا يستطيع الماء الغور في جوفها فتلك قدرة الله في اشكال خلقة وله حكمة في ذلك سبحانه , وترى تلك الارض كثيرة النباتات ومختلف انواعها مما يجعل الله ينزل المطر عليها بكثرة لصلابت خلقها لكي كون هناك توازن لحكمة في خلقة سبحانه . والله أعلم
دليل على نظريتي ::::::------
قد أُورد دليل مساق من البيئة .
* نلاحظ ان اي مصب للماء تكون نباتات الارض اللتي من حولة مختلفة ومخضرة
* ونلاحظ نباتات اللتي تبعد عن مصاب المياة قد تكون موحد أو لا تتجاوز الثلاث انواع ولا تكاد تكسب اللون الاخضر إلا قليلاً ؟
وتقبل تحياتي ورأيي البسيط