عملات رومانية فقط يوجد صور من المتحف ........( باحث اثار )

[خليف العيد]

بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا ألموضوع هو مخصص للعملات الرومانيه التي امتلكها
وموجودة عندي
وحبيت عرضها عليكم وأخذ رأيكم فيها
كما اتمنى انلا تبخلو علي في توجيهاتكم واقتراحاتكم





































ارجو ان ينال على اعجابكم
تحياتي
ابوسامي

[محمد المعارك]

مشكور اخي باحث آثار

سؤال : هل هناك طريقة لتنظيف العملات؟ ... وما هي !

[يعقوب الوهيب]

ما شاء الله
حاجة روعة
من اي الاماكن تم العثور عليها؟
ولأي تاريخ تعود؟

[سحمان السبيعي]

مشكور اخي باحث اثار وتمتعنا بما هو كل جديد

[الليل]

أخوي ابو سامي .
متحف يحوي الكثير
نسأل الله لك كل توفيق .

[ثامرالماضي]

بسم الله الرحمن الرحيم

مشكور يابوسامي ... على هالعرض الرائع ...

ولكن هل هناك شيئ متحجّر من هالعملات ... وكم سنه تتوقع مضى عليها ...

لاهنت يالغالي ...

وننتظر المزيد ... من كل جديد ...

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, تحياتي لك ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

[خليف العيد]

هذه نبذة عن اواخر العصر الروماني
وبداية العصر الاسلامي




منقول






تشكّل الفترة الممتدة بين نهايات العصر الروماني وبدايات العصر الاسلامي في بلاد الشام محوراً لاهتمامات الباحثين وعلماء الآثار.
إذ إن تلك المرحلة تحفل بالتغيرات الثقافية والحضارية التي حملها إلينا مجمل المواقع واللقى الأثرية المختلفة من قصور أو حصون أو فخاريات وأعمال معمارية اختزلت تفاصيل التطورات التي تتابعت على المنطقة وطبيعة الانتقال بين مرحلتين مختلفتين.. ‏
في هذا الإطار نظم المعهد الألماني للآثار في دمشق ـ بالتعاون مع وزارة الثقافة والمديرية العامة للآثار والمتاحف ـ ندوة دولية استمرت عدة أيام وضمت العديد من الباحثين المختصين من مختلف أنحاء العالم تناولوا تلك المرحلة وقدموا أبحاثاً ودراسات ألقت الضوء على الآثار التي وصلتنا منها عبر الإشارة الى ماهية التحولات والتغييرات المرافقة لها.
وكان اللافت حضور البروفسور أليغ غرابر الشهير بدراساته الواسعة حول تلك المرحلة وصاحب العديد من المراجع والكتب والأبحاث التي تعد مرجعاً لمختلف الاختصاصيين والجامعات المهتمة بدراسة تلك الحقبة حيث قضى عشرات السنين متنقلاً في المنطقة منذ نهاية الخمسينيات وقد أسس لمدرسة تعمل على منهج مختلف في البحث التاريخي. ‏
في البداية قدم عبد الرزاق معاذ ـ معاون الوزير ـ شرحاً حول أهمية الندوة والمشاركة العالمية الواسعة في فعالياتها المختلفة، لاسيما بحضور البروفسور غرابر صاحب كتاب ( تشكيل الفن الاسلامي) الذي يعد مرجعاً هاماً يشرح تلك المرحلة التاريخية الحافلة بالإضافة الى مختلف الدراسات والكتب التي وضعها حول الفترة الاسلامية المبكرة وإشرافه على العديد من الأبحاث ورسائل الدكتوراه العالمية التي تناولت نهاية العصر الروماني وبداية العصر الإسلامي. ‏
وقد أشار معاذ الى الاكتشافات الاسلامية الهامة التي حدثت خلال الفترة الممتدة منذ الثمانينيات حتى هذه اللحظة حيث أضافت الكثير من المعلومات الحديثة الجديرة بالاهتمام والبحث مثل (أم الوليد وقصر الحلابات والعقبة) في الاردن، إضافة الى الاكتشافات الرئيسية في سورية التي تتوزع في عدة مناطق أهمها القصر الأموي والعباسي في الرقة وموقع الأندرين الذي يعود الى فترتين إحداهما اسلامية والثانية تعود الى ماقبل الاسلام. إضافة الى الاكتشافات الحديثة في قصر الحير الشرقي التي تظهر الآثار الرومانية والتعديلات الاسلامية وكذلك السوق الأموي في تدمر وزخارف ولقى قصر الحير الغربي، وربما تكون بصرى من أهم المواقع التي تجسد ذلك الانتقال بين العصر الروماني والإسلامي. وتحدث بسام جاموس ـ المدير العام للآثار والمتاحف ـ عن أهمية دراسة هذه المرحلة التي تمتد من أواخر العصر الروماني وبدايات العصر الاسلامي باعتبارها مازالت تحتاج الى الكثير من الكشف لاسيما في بلاد الشام التي تعد مكان نشوء الفن الاسلامي ومنطلق التطورات اللاحقة التي مر بها. ‏
السفير الألماني بدمشق نوه بأعماله الندوة وبالتعاون الأكاديمي والثقافي بين سورية وألمانيا، وأشار الى أن الاستقرار الذي تنعم به سورية يشجّع على ازدهار اللقاءات والأبحاث التاريخية الموسعة التي تهدف الى إلقاء الضوء على أرشيف البشرية في هذه المنطقة التي تعد من أغنى المناطق بالمواقع والمكتشفات الهامة التي أضافت الكثيرالى الحضارة الانسانية في طور تأسيسها ،وبالتالي فهي ترشدنا إلى طريقة حياة وتفكير الناس في حقبة تاريخية معينة. وأكد السفير أن التركيز يجب أن يتمحور على التعليم والبحوث باعتبارها أموراً هامة من أجل عيش الانسان وتكوين مفاهيم السلام والقيم المشتركة بين المجتمعات حيث تتفاعل الثقافات وتتواصل باستمرار. ‏
الدكتور بريخايت بريتمان، من جامعة برلين، أشار الى أن الهدف من الندوة هو دراسة التطورات والظروف والدوافع التي أدت الى بناء الحصون والقلاع في تلك الفترة التاريخية التي تلقى اهتمام الباحثين والعلماء المهتمين بجوانب متعددة حول هذا الموضوع. لذلك فإن مؤسسة البحث الألمانية تستعد لتنفيذ مشاريع جديدة في سورية بهدف إلقاء الضوء على فترة تاريخية هامة من ناحية تطور العمارة بأشكالها المختلفة. ‏
مديرة معهد الآثار الألماني بدمشق كارين بارتل نوهت بالتعاون القائم بين المعهد ووزارة الثقافة وأكدت أن دمشق صاحبة موقع هام في رعاية المواضيع التاريخية والثقافية وكل أشكال الحوار وتلاقي الأفكار، وتمنت للمنتدين امكانية الوصول الى نتائج علمية وثقافية قيمة أثناء النقاشات التي ستدور خلال أيام انعقاد الندوة. ‏
وعرض البروفسور أليغ غرابر في مداخلته بانوراما شاملة لأهمية البحث التاريخي خلال تلك الفترة انطلاقاً من تجربته الفنية في البحث والتنقيب منذ منتصف القرن الماضي في قصر الحير والعديد من المواقع السورية الأخرى، حيث ألف أكثر من عشرين كتاباً أهمها ( تشكيل الفن الاسلامي) الذي ترجم الى ست لغات و( سورية والتنقيب في قصر الحير) و(توثيق الزخرفة) إضافة الى الكتاب الذي نشره عام 2003 حول الفن والعمارة في الاسلام. ‏
وأشار غرابر الى أنه كان قد قدم محاضرة في القاعة الشامية قبل خمسة وثلاثين عاماً حيث كانت أعمال البناء، والإنشاء في هذا المكان قائمة. ومنذ ذلك الوقت بدأت اهتماماته بالفترة الأموية الممتدة الآن في أكثر من دولة مثل اسبانيا وطاجكستان وباكستان وايران، انطلاقاً من محاولة الإجابة عن سؤال يتعلق بماهية ثقافة الأمويين في مختلف المجالات كالشعر والقانون والتصنيفات والفن والعمارة، وهي عملية بحث معقدة يلزمها الكثير من الجهد والصبر إذ إنها تقتضي التعامل مع عدد كبير من العناصر والمراجع والمكتشفات بشكل يحاول الوصول الى نتائج واضحة تبين تفاصيل تلك المرحلة التاريخية التي أفرزت كل تلك المعطيات. ‏
وعرض غرابر بعض الوثائق التي قام بتصنيفها بشكل جديد احتوت المجموعة الأولى منها على نماذج من الفن القبطي كالنسيج والعاج والديكور المعماري وبعض الأعمال المعدنية التي تعود الى القرن السابع والثامن حيث بيّن أن هناك الكثير من تلك المجموعات التي تسمى قبطية وأموية في الوقت نفسه ولاسيما تلك الأعمال التي لاتشتمل على نظرة دينية. ‏
المجموعة الثانية سمّاها غرابر «سورية الكبرى» وتشمل آثاراً في الأردن وفلسطين وسورية، فبعض تلك الاكتشافات يظهر التداخل الكبير بين الأعمال الأموية والبيزنطية إذ إن هناك العديد من الأشكال يحتمل النسبة الى العصرين، وهي مسألة معقدة تفرض دراسات دقيقة تتحدد بكل عمل يتم اكتشافه. ‏
ومروراً بمراحل ومجموعات أثرية قام غرابر بدراستها بدءاً من العراق وايران وآسيا الوسطى وصولاً الى الهند وبلوشستان، يستنتج أن المرحلة الأموية لاتعتمد وحدة بالشكل. فالإبداع الفني في تلك المرحلة كان استمراراً لأسلوب قديم ومتواصل يعود الى أواخر العصر الروماني مع التذكير بالجدة والابتكار الذي أوجدته الثقافة الإسلامية. لكن تلك النماذج تؤكد وجود تواصل واستمرار بين مختلف المراحل والحضارات. ‏
وختم غرابر حديثه بالتأكيد على أهمية الموضوع وحاجته للمزيد من البحث خصوصاً في ضوء الاكتشافات الجديدة التي حملت المزيد من الأعمال الفنية الرائعة. ‏
يذكر أن أعمال الندوة استمرت لعدة أيام في فندق برج الفردوس بدمشق، بدعوة من معهد الآثار الألماني وبالتعاون مع وزارة الثقافة وحضرها عدد كبير من الباحثين المختصين من مختلف مراكز الأبحاث والجامعات في العالم. ‏

تشرين ـ زيد قطريب

[خليف العيد]

العصر الروماني : احتل ديكران ملك أرمينيا هذه الدولة عام (83) ق .م وفي عام (64) ق .م استطاع القنصل الروماني الأول بومبيوس إسقاط الملك ديكران وعزل آخر ملوك السلوقيين وأسس المقاطعة الرومانية ((سورية )) والرومان هم الذين بنوا الجسور على العاصي وما زال قسم كبير منها مستخدما حتى الآن كما بنوا سور حماه بالحجر الأبيض .
واستؤنف بل ازداد الازدهار الذي حصلت عليه حماة في هذا العصر عن الازدهار والتقدم الذي اكتسبته في عهد أنطوخيوس إبيفانيوس كما تطورت الزراعة بشكل خاص وتقدمت فنون السقاية والري أيضا ويقال إن في هذا العصر وليس في العصر الآرامي أنشئت النواعير التي لعبت دورا كبيرا في تطوير وتوسيع الزراعة وأعيد تنظيم المدينة كذلك وفق الأسس الرومانية كما شيد معبد (حول بعد ذلك إلى كنيسة ثم إلى جامع ) وشقت الترع ومدت الأقنية على قناطر حجرية لمسافات بعيدة وشهدت مدينة حماة ومنطقتها صراعا جادا بين العبادات الوثنية وأنصار الديانة المسيحية الناشئة وكان لحماة في هذا العصر علاقات اقتصادية مع باقي مدن المنطقة الشمالية 0وبشكل خاص مع أفاميا وأنطاكية . وقد وجد في حماة كتابة رومانية هي أوامر من الإمبراطور دوميسيان الذي عاش بين (ا 5-96) م 0موجهة إلى الوالي كلوديوس أتينادور لتنظيم الزراعة ولإبطال عمل السخرة ترجمها ونشرها كامل شحادة .
علما بأن الآثار التي تركتها العصور الكلاسيكية اليونانية القديمة ثم الرومانية والبيزنطية في حماة كثيرة ومتنوعة من قناطر وأعمدة وطنف وزخارف مختلفة وعناصر معمارية كثيرة أعيد استخدامها فيما بعد في أبنية شيدت في عصور لاحقة هذا بالإضافة إلى الآثار التي عثر عليها في السويات الثانية والثالثة والرابعة في تل حماة (القلعة ) وغيرها وهي في مجموعها تدل على مدى ازدهار وتطور العمران الذي بلغته المدينة في هذا العصر الروماني ويؤكد المؤرخون أن الرومان لم يقوموا هم ببناء المدينة وبإشادة العمران فيها وإنما تم ذلك من قبل مهندسي وبنائي المدينة أنفسهم والجدير بالذكر كذلك أن هذه المنشئات تختلف كل الاختلاف عن أبنية العالم الروماني الموجودة في بقية المناطق إذ أنها تمتاز بروح ومفاهيم شرقية وقد استدعي بعض من هؤلاء المهندسين إلى روما لإشادة بعض المباني هناك كالمهندس المعمار ((أبو للودور الدمشقي)) الذي انشأ في روما (( فوروم تراجان )) كما انشأ جسرا على الدانوب ومن المعروف أن الثقافة اليونانية القديمة (الكلاسيكية) المسماة ثقافة الأوائل وتتمها البيزنطية قد سادت قرابة ألف عام في المنطقة السورية تحت الحكم المقدوني اليوناني أول الأمر ثم الروماني وأخيرا في الحكم البيزنطي المسيحي.

منقول


تحياتي
ابوسامي

[ولد نجد]

الف شكر اخي ابو سامي
على المعلومات الثمينة والصور الجميلة لهذا العملات

[thandar]

اخوي خلف العيد
السلام عليكم
ماهي طالعه عندي الصور
مدري الموضوع قديم وانشالت الصور او من عندي المشكله

وشكرا