بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
للطير شّف وللهدد شّف ثاني *** ووقت الهدد غطأ على كل الأثنين
ولا صرت أطالع فوق وأنا بمكاني *** وإيدي على جفني وأذرّي على العين
وهــو يــرددها عديم المـــجــــانــي *** وماتشوف فيهن غير برق الجناحين
الله عـــلــيم بــوقــتـها وش بــلانــي *** سكره ولكن مـــا تعدّت على الدين
مقناص عيد الأضحى لعام 1429هـــ
إشراقة ثاني أيام العيد ...
حيث كان الجو بارداً جداً ... وتجمدت الليّات ..
وحتى الماء الساقط عل الأرض ...
وتم إستأجار خيمه كبيره مع أغراضها من أحد المدن القريبه من المقناص ... للبحث عن الدفئ ... وكانت فكره جداً رائعه
وكانت الطيور جاهزة بإذن الله ...
وهذه صور لشخصيات بعض الطيور ... الذي تحضرني صورته فقط ...
جلمود ..
غشام
شعلان
نواف
هدلان
وبدأنا يومنا بالبحث عن الأثر ...
... وما أن تحركنا قليلاً إلا ونسمع (( عندي جره )) ...
وتم تتبع الأثر حتى رأيناها ... وهد عليها أحد الأخوان ...
وتم إصطيادها ولله الحمد
ومن ثم أتانا الحماس على البحث عن الأثر ... وفعلاً كانت الجراير كثره جداً ولكن نجد منها المقصوص
واللي منها مبدّل مكانه ... واللي حنّا هدينا عليه ...
وهذي حبارى للطير صدام الذي أتعبته وأتعبها ماشاءالله عليه ــ حيث أنني سحبت الزوم بالكامل .. وكلنها بعيده جداً
وهذا صدام على طريدته ... صورها أحد الأخوان بالجوال ..
وبالليل تزين السمره والسوالف بعد الصيد ...
وغداً ولله الحمد والمنّه ... تم الهدد على حباري أيضاً ...
وهذه صور لبعض الطيور التي صادت
هذا طير أبو إبراهيم ... ماعرف إسمه هع
وهذي الحبارى بعد تخليصها من الطير
تاااابع